آخر الأخبار
عاجل

المحامي سائد الشمايلة : الله لا يصبح بخير كل سحيج وخاين ومشم ومنافق ..

المحامي سائد الشمايلة : الله لا يصبح بخير كل سحيج وخاين ومشم ومنافق ..
الشريط الإخباري :  
خاص
خرج عضو المجلس السابق لبلدية الزرقاء ولدورتين متتاليتين المحامي سائد الشمايلة عن طوره ولغة خطابته التي كان يتحلى بها في الاتزان وخاطب جمهوره بكلمات والتي يبدو أنه قد جُر اليها نتيجة أفعال وتصرفات سلبية للبعض. 

الشمايلة يعتبر من اقوى المرشحين للانتخابات على عضوية المجلس البلدي او مجلس المحافظة وقد تضاعف رقمه وسجله من المحبين والمناصرين نظرا لصدقه ووفائه ووقوفه دائما في صف قاعدته الأنتخابية كما أنه يسجل له نظافة يده وعدم استغلاله لموقعه ومن المتوقع أن يصل رقمه العددي في الأصوات إلى أرقام تسبق الجميع. 

وإليكم ما نشره المحامي الشمايلة على صفحته الشخصية في شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" :
((اسعد الله صباحكم احبتي الشرفاء و الاحرار فقط بكل ما هو خير  ... والله لا يصبح كل سحيج وخاين ومشم ومنافق بالخير   
 بعد أن استغل  بعض ______ صمتي خلال المده السابقه ونسوا أن للعقلاء هدوءً وصمتاُ يسبق عاصفه من الحقائق وثوره من الأفعال.... وليس الأفلام الهنديه والفيسبوكيه وسأكون طرفاً في تحمل مسؤولية تلك الحقائق وسأدفع ثمنها ولو كان دماً او مهما كلف الأمر  ... وبعد ان استهلك هؤلاء ______ خلال مدة صمتي  الكثير من أكاذيبهم وافلامهم الهنديه الفيسبوكيه او قعدات النميمه ________ و _____ شرواهم ....  للمساس بي و _______  طبعاً ويهبوا ويعقبوا ها______ هم وامثالهم من ______ وأشباه الرجال   .... وانه وبالتأكيد واتحداهم ان  يمسوا فيها  ________ البالي كأكاذيبهم وافلامهم المعفنه ...... وكان ردي دائما بالصمت وجمع الحقائق وشحن عزيمتي لتحمل النتائج ومهما كان الثمن   ...  وبعد أن ثارت وعج غبارها  ..... فأنه وقريباً جداُ لن اعمل اي خاطر لاي شخص ...

حيث آن الوقت لصمتي الأسير منذ مده ... لفك أسره ليكون له الأثر البالغ بتغيير الكثير من الحقائق المزيفة عن جميع الأشخاص وبالوثائق والشهود  والأرقام الموثقه من ( ____ إلى ____)   ... في الأرشيف المليء بما يظهر الحقيقه  ... و كل يوم حقيقه وقصه جديده عن الواقع المؤلم لهم  وستظهر  الحقائق  للحشود المزيفه والحقيقيه  (( وسيعلم اللذين ضلموا اي منقلب ينقلبون )) صدق الله العظيم ....  وسأقول له اقعد والا اقعدي يا ........

صباحكم خير أيها الاحرار ورجال المواقف الثابته))