بالتهنئة والتبريك بمناسبة الذكرى الثانية والعشرون للجلوس الملكي على العرش، و نستذكر مسيرة الخير التي حمل لواءها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة –حفظه الله-، ومضى فينا قائداً شجاعاً، ومعلماً حكيماً، وأباً رحيماً، موضعاً للثقة ومحلاً للرجاء، سائلين المولى عز وجل، أن يديم على الأردن أمنه واستقراره، وأن يكلأ جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة بعين حفظه ورعايته، وكل عام والوطن والقائد بألف خير وسلام.